- الرئيسية
- فئات المواقع
- المواقع
- جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية
صدرت الارادة الملكية السامية بتأسيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية عام 1986. و يبلغ الآن يبلغ عدد اعضاء الهيئة التدريسية 1141 (27.8٪ إناث). كما تضم جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية 12 كلية، 55 قسم، 42 برنامج بكالوريوس، و 85 برنامج ماجستير. و بلغ عدد الخريجين 63192 خريج منهم (8759) من جنسيات أخرى.
تخصصات جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية (البكالوريوس)
- دكتور في الطب
- طب وجراحة الأسنان
- الصيدلة
- دكتور صيدلة
- العمارة
- الهندسة المدنية
- التصميم والتواصل البصري
- تخطيط وتصميم المدن
- الهندسة الكهربائية
- الهندسة الميكانيكية
- الهندسة الكيميائية
- الهندسة الطبية الحيوية
- الهندسة النووية
- الهندسة الصناعية
- هندسة الحاسوب
- هندسة الطيران
- الطب والجراحة البيطرية
- التمريض / ذكور
- التمريض / إناث
- القبالة / إناث
- العلوم الطبية المخبرية
- الادارة والسياسات الصحية
- العلاج الطبيعي
- العلاج الوظيفي
- البصريات
- تكنولوجيا الأشعة
- الإسعاف والطوارئ
- السمع والنطق
- العلاج التنفسي
- علوم طب الأسنان المساندة
- علوم الحاسوب
- نظم المعلومات الحاسوبية
- هندسة البرمجيات
- الامن السيبراني
- علم البياناتالتخصص جديد
- الذكاء الإصطناعيالتخصص جديد
- الرياضيات
- الفيزياء
- الكيمياء
- التقانات الحيوية والهندسة الوراثية
- اللغة الانجليزية واللغويات
- الانتاج النباتي
- الانتاج الحيواني
- التغذية وتكنولوجيا الغذاء
كليات جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية
- كلية الهندسة
- كلية الطب
- كلية طب الأسنان
- كلية الصيدلة
- كلية التمريض
- كلية الزراعة
- كلية الطب البيطري
الأهداف الاستراتيجية لجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية
- تخريج كفاءات علمية متميزة ومدربة للاندماج في سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
- تعزيز البحث العلمي والتطوير والابتكار.
- توفير بيئة جامعية مناسبة للعاملين وتلبي احتياجات الطلبة الأكاديمية والثقافية والسلوكية.
- بناء نظام إداري فعّال لكافة وحدات وكليات الجامعة من خلال تطبيق نظام الجودة الشامل وتوظيف الوسائل التكنولوجية الحديثة.
- تحقيق الاستقرار المالي وتنويع واستدامة مصادر دخل الجامعة.
- التفاعل مع المجتمع المحلي وترسيخ مفهوم المسؤولية والشراكة المجتمعية.
- تطوير وتحديث البنية التحتية للجامعة.
- العمل على اعتماد برامج الجامعة محلياً ودولياً لتتبوأ مركزاً متقدماً في التصنيفات العالمية.
- تعزيز التعاون والتشاركية الدولية.